نُشر في مصر 360 – ديسمبر 2021
تمثل القمة من أجل الديمقراطية التي دعت إليها الولايات المتحدة وعقدت يومي 9 و10 ديسمبر الحالي فرصة للتأمل في مسارات السياسة العالمية تجاه الديمقراطية وحقوق الإنسان في العالم العربي.
نُشر في مصر 360 – ديسمبر 2021
تمثل القمة من أجل الديمقراطية التي دعت إليها الولايات المتحدة وعقدت يومي 9 و10 ديسمبر الحالي فرصة للتأمل في مسارات السياسة العالمية تجاه الديمقراطية وحقوق الإنسان في العالم العربي.
نُشر في الجزيرة.نت – ديسمبر 2021
“واشنطن والربيع العربي القادم”؛ تحت هذا العنوان كتب ديفيد شينكر -مساعد وزير الخارجية للشرق الأدنى في إدارة ترامب- بمعهد واشنطن في أكتوبر/تشرين الأول الماضي واحدا من المقالات التي تعكس اهتمام مراكز التفكير عبر الأطلسي بمسائل حقوق الإنسان في منطقتنا.
مثّل الملف الذي نشره «مدى مصر» عن الربيع العربي الأيام القليلة الماضية (بدأ نشره 31 أكتوبر الماضي)، وشمل تسعة مقالات بالإضافة إلى مقدمة وخاتمة، فرصة لكاتب هذه السطور لمراجعة واختبار القدرة التفسيرية «للنموذج الانتفاضي العربي». ذلك المفهوم الذي صغته ليُمكن من خلاله فهم وتفسير ديناميات الاحتجاج العربي التي استمرت على مدار العقد الماضي في موجات متعاقبة، ولا أظنها تنتهي وإن اتخذت أشكالًا جديدة.
نُشر في الجزيرة.نت – نوفمبر 2021
تناولنا في المقالين السابقين من سلسلة “الإسلاميون والدرس التونسي” -عقب الانقلاب الذي حدث في تونس- فكرتين رئيسيتين هما نهاية الاستثنائية الإسلامية والإشكالات الأربع للإسلاميين في السلطة. في هذا الجزء الأخير من السلسلة نتناول كيف يرى الإسلاميون مفهوم السياسة والتغيير في ضوء ما حدث في مصر وتونس.
نُشر في الجزيرة.نت – أكتوبر 2021
أصدر – الثلاثاء ٢٨سبتمبر ٢٠٢١-مجموعة من المفكّرات والمفكّرين واللاهوتيّات واللاهوتيّين المسيحيّين من الشرق الأوسط وثيقة مرجعيّة تتناول أوضاع المسيحيّين في هذه المنطقة من الناحية اللاهوتيّة والجيوسياسيّة والفكريّة والمجتمعيّة ؛حملت عنوان “نختار الحياة :المسيحيون في الشرق الأوسط نحو خيارات لاهوتية ومجتمعية متجددة“.أهمية الوثيقة تأتي من اعتبارات عدة أبرزها:
نُشر في مصر 360 – سبتمبر 2021
أصدر، أمس الثلاثاء 28 سبتمبر 2021، مجموعة من المفكّرات والمفكّرين واللاهوتيّات واللاهوتيّين المسيحيّين من الشرق الأوسط، وثيقة مرجعيّة تتناول أوضاع المسيحيّين في هذه المنطقة من الناحية اللاهوتيّة والجيوسياسيّة والفكريّة والمجتمعيّة، حملت عنوان “نختار الحياة: المسيحيون في الشرق الأوسط نحو خيارات لاهوتية ومجتمعية متجددة”.
نُشر في الجزيرة.نت – سبتمبر 2021
إشكالات أربع طرحتها خبرة الربيع العربي علي الإسلاميين، وجاء الدرس التونسي ليعيد تأكيدها من جديد، وهنا أقصر حديثي على المجال السياسي، ولا أتطرق فيه إلى المجالات الدعوية أو الخيرية.
نُشر في الجزيرة.نت – سبتمبر 2021
هل هي مصادفة أن يسبق ملف عدد مارس/آذار-أبريل/نيسان 2021 من مجلة الفورين أفيرز بعنوان “التراجع والسقوط” (Decline and Fall) وفي خلفيته خريطة الولايات المتحدة باللون الأسود، دخول طالبان كابل ونهاية حقبة سبتمبر/أيلول؟
كنت استعد أن أكتب مقالي الشهري لـ «مدى مصر» مشتبكًا فيه مع مقال الزميل العزيز محمد سعد عبد الحفيظ الذي نشره في نفس الموقع تعليقًا على أزمة تونس، ثم داهمتنا أحداث الانسحاب الأمريكي من أفغانستان ودخول طالبان إلى العاصمة كابول. وما بين الحدثين كان احتفالنا نحن المصريين بفوز ثلاث فتيات «محجبات» بالميداليات الأولمبية. توقفت متأملًا لعل أطروحتي حول «فائض الإسلاموية» التي أردت أن أتناول بها مقال صديقنا عبد الحفيظ، وقد تصادف أن نشر بجوارها مقال آخر للكاتب التونسي منير السعيداني، أعتبره من أهم ما قرأت عن أزمة تونس، تصلح نموذجًا تفسيريًا لجدلنا العام حول الأحداث الثلاثة.
بمنتهي الوضوح والصراحة ومن البداية، فإن هذا المقال لا يصلح لصنفين من الناس: لمن يبحث عن الإجابات الجاهزة أو السهلة حول هزيمة أمريكا ونهايتها كقوة عظمي، أو تسيطر عليه نظريات المؤامرة فيتصور الانسحاب الأمريكي من أفغانستان هدفه إرباك المشهد في آسيا الوسطي بما يؤثر على الصين وروسيا وإيران.