هل نحتاج لهزائم ونكسات على غرار هزيمة ٦٧، أو تعثرات في مسار الفترات الانتقالية مثل، ما شهدناه بعد ٢٠١١، أو أزمات وطنية شاملة- وفق ما نشهده الآن؛ لنقوم بعمليات المراجعة الوطنية لمجمل القواعد التي قامت عليها الدولة، وتأسس عليها المجتمع، والمسلمات التي تحكم نظرتنا لأنفسنا والعالم المحيط بنا؟