تابعت ما وسعني الجهد ردود الفعل المصرية عما جري في تونس منذ ٢٥ يوليو الفائت، وقد اقتصرت متابعتي على ردود فعل المثقفين والسياسيين المصريين، وكذا شباب يناير (إن كانت لازالت التسمية مناسبة) وشباب الإسلاميين خارج مصر، ولم ألتفت كثيرا للإعلام الرسمي الذي يمكن أن تتوقع خطابه بسهولة.