نُشر في فكر تاني – يونيو ٢٠٢٥
لقد كان للهجوم الإسرائيلي على إيران، والذي أطلقت عليه إسرائيل اسم “عملية الأسد الصاعد”، تأثير عميق على التوازن الدقيق الذي تحافظ عليه دول الخليج بين القوتين الإقليميتين. هذه العملية، التي بدأت في 13 يونيو الجاري، استهدفت البنية التحتية النووية الإيرانية، والأصول العسكرية، والمسؤولين العسكريين والسياسيين رفيعي المستوى.
كيف تتعامل دول الخليج مع هذا الوضع المعقد؟