يناقش عمرو عبدالرحمن في الفصل الذي حمل عنوان: “اللغة السياسية لحركات التغيير في مصر ٠٠تواطؤ الانتلجنسيا الفعال وحدوده” – شروط تشكل وانهيار الجبهة الوطنية التي أنتجت يناير ، وأحاول عبر هذه القراءة التي اقدمها لهذا الفصل استعادة لحظة ميدان التحرير ولكن بشروط جديدة مع قناعتي ان الظرف الموضوعي الذي أنتجها قد ولي ، ولكن لا يعني هذا عدم إمكانية إنتاجها وفق شروط وظرف موضوعي جديدين يضمنا نجاحها: