نُشر في الجزيرة.نت – يونيو 2021
انتفاضة القدس 2021 استدعاء متجدد للأبعاد المعرفية/القيمية للصراع، وهي في تجددها تستند إلى عناصر ثمانية:
نُشر في الجزيرة.نت – يونيو 2021
انتفاضة القدس 2021 استدعاء متجدد للأبعاد المعرفية/القيمية للصراع، وهي في تجددها تستند إلى عناصر ثمانية:
نُشر في العربي الجديد – يونيو 2021
بقلم: محمد طلبة رضوان
ما الذي تفعله الدولة في مصر، وغيرها من بلدان الربيع العربي؟ وكيف استطاعت أن تفعله؟ ولماذا؟ وهل حققت نجاحا حقيقيا؟ ما الذي يفعله الإسلاميون، في الدعوة والسياسة والحكم والمعارضة، ولماذا فشلوا، وكيف يمكنهم العودة والنجاح؟ ما الذي يفعله العلمانيون، القوميون والليبراليون واليساريون، وما الفارق بينهم؟ ما الذي يحدُث في الإقليم، وما الذي يحدُث في العالم من حولنا، وكيف نفهم واقعنا لنغيره؟
بقلم: أسماء زيدان
جرعةُ أخرى من مظاهر الود الإماراتي الموجه لدولة الاحتلال كان بطلها هذه المرة السفير الاماراتي محمد آل خاجة في دولة إسرائيل، بعدما ظهر في فيديو صادم، للجمهور العربي، وهو يستجدي البركات من رئيس مجلس حكماء التوراة اليميني المتطرف الحاخام الأكبر شالوم كوهين في القدس المحتلة.
ملاحظات ست تطرحها انتفاضة القدس الجارية، تُضاف إلى بعض ما طرحه بعض الكُتّاب العرب، وافتقدته حتى الآن النخبة المصرية.
بقلم: أسماء زيدان
“قراءة في الدلالات الاستراتيجية لانتفاضة الأقصى” هو العنوان الذي اختاره موقعنا “مصر 360” لمناقشة تطورات الأوضاع في فلسطين، على خلفية انتفاضة أحياء القدس وما تلاها من أحداث دموية في قطاع غزة والضفة الغربية، من خلال ندوة أون لاين بحضور مجموعة من الكتاب والسياسيين المعروفين.
نُشر في الجزيرة.نت – مايو 2021
من المرات القليلة التي تحدثت فيها عن نظارة زنزانة السجن -الذي امتد 3.5 سنوات- في كيف يمكن إعادة التفكير وتعريف السياسة من خلال خبرة الربيع العربي التي يمر عليها عقد من السنين هذه الأيام، كان مما قلته وقتها لبعض من قيادات الأحزاب الإسلامية هو ضرورة الانتقال بخطابات الهوية إلى خطاب المعاش (واستخدم الباء لتفيد المصاحبة والاستمرار لا التخلي والترك)، وأقصد بخطاب المعاش -الذي هو أحد محددات سردية الربيع العربي- أن تقوم بتفعيل مرجعيتك الفكرية التي هي بحكم الواقع منفتحة ومتفاعلة مع مرجعيات أخرى عديدة، لتقدم إجابات على تحديات الفرد والمجتمع والدولة، بل العالم.
بقلم: نبيل مرقس
حقائق سبع ينتهي إليها أحدث استطلاعات الرأي فيما يخص الشباب المصري في المرحلة العمرية ١٨-٢٤ عامًا:
نُشر في الجزيرة.نت – أبريل 2021
التغيير وليس الاستمرارية هو الديناميكية المهيمنة على كيفية تطور العالم خلال العقدين القادمين، لذا فإن المرونة والتكيف لمواجهة عدم اليقين بشأن المستقبل من العوامل الرئيسية في الصعود والسقوط النسبي للحكم الديمقراطي والسلطوي على حد سواء.
المرونة والتكيف يؤثران في أداء الحكومات -أيا كانت طبيعتها- بغية مواجهة “جمهور أكثر طلبا وأكثر قدرة”، فمن المرجح أن تواجه العلاقات بين الحكومات ومجتمعاتها توترات مستمرة بسبب عدم التوافق المتزايد بين ما يتوقعه الجمهور وما تقدمه الحكومات، وهذه الفجوة الآخذة في الاتساع تنذر بمزيد من التقلبات السياسية والاحتجاجات، وتهديد وتراجع للديمقراطية ،وفجوة في الحوكمة تقوم أطراف أخرى -بخلاف الحكومات والدول- بملئها، فتتوسع بذلك المصادر البديلة للحكم ويكون هناك تطلع دائم لحوكمة تكيفية، وحكم محلي قد يتناقض في سياساته مع المستوى الوطني، ولكن لديه قدرة على الاستجابة الفاعلة لاحتياجات مجتمعه، وفي ظل هذه السياقات لا يتوقع أن نكون إزاء أيديولوجيات جديدة ولكن مناهج مختلفة في الحكم إن توفرت الشروط اللازمة لإنتاجها.
نُشر في العربي الجديد- أبريل 2021
بقلم: كارم يحيى
هذا كتاب صدر في القاهرة، أخيراً، ويستحق الانتباه. ليس فقط لمحتواه ومضامينه، بل وأيضاً للسياقات التي تحيط بالنشر في مجتمع تحت ضغط شديد الوطأة من الضبط والقمع والمنع. فضلاً عن إعادة إنتاج الانقسام والتناحر الإقصائي الاستئصالي إلى حد إحياء ثقافة إراقة الدم بين مكوناته، وقد ترجمتها واستدعتها صناعة دراما التسلية الرمضانية على شاشات التلفزيون المصري، كما في مسلسل “الاختيار 2”.