في السجن -عندما كان متاحًا -كنت اقدم برنامجًا علي نظارة الزنزانة الانفرادية بعنوان: “تخاريف”احاول ان اطرح فيه بعض الأفكار الجديدة التي تهز القناعات المستقرة عند قطاع من المسجونين الذين تنوعوا من محبس لآخر.
في السجن -عندما كان متاحًا -كنت اقدم برنامجًا علي نظارة الزنزانة الانفرادية بعنوان: “تخاريف”احاول ان اطرح فيه بعض الأفكار الجديدة التي تهز القناعات المستقرة عند قطاع من المسجونين الذين تنوعوا من محبس لآخر.
ينهي عمرو عدلي فصله الممتع حول الطبقة الرأسمالية الكبيرة وثورة يناير بقوله:”ما احدثته يناير هو القضاء علي أي دور للفاعلين الراسماليين ؛لا في تحديد مستقبل السلطة السياسية، ولا حتي في صنع وتنفيذ السياسات الاقتصاديةالتي تمس مصالحهم ، وإنما يتم عملية دمجهم[الان] سياسيًا كشركاء صغار لسادة جدد يهيمنون علي الدولة والمجتمع،ويسعون لإحكام القبضة علي الاقتصاد كذلك”.