بقلم: أسماء زيدان
صدر عن المعهد العربي للبحوث والسياسات “نواة” المؤلف الجماعي المعنون بـ”ماذا بعد الربيع العربي؟” قراءة في الحاضر وأسئلة للمستقبل. الذي يضم مجموعة من الدراسات المنتقاة من دول الربيع العربي.
بقلم: أسماء زيدان
صدر عن المعهد العربي للبحوث والسياسات “نواة” المؤلف الجماعي المعنون بـ”ماذا بعد الربيع العربي؟” قراءة في الحاضر وأسئلة للمستقبل. الذي يضم مجموعة من الدراسات المنتقاة من دول الربيع العربي.
نُشر في الجزيرة.نت – يوليو 2021
طالع أيضا – (الإسلاميون وأزمة السلطة بعد عقد من الربيع العربي 1)
في السجن -عندما كان متاحا- كنت أقدم برنامجا على نظارة الزنزانة الانفرادية بعنوان “تخاريف”، أحاول أن أطرح فيه بعض الأفكار الجديدة التي تهز القناعات المستقرة عند قطاع من المسجونين الذين تنوعوا من محبس لآخر.
وفي إحدى المرات تحدثت عن إعادة تفكير الحركات والأحزاب الإسلامية في السياسة من خلال خبرة الربيع العربي، ومما قلته وقتها إن هناك محددات خمسة لإعادة التفكير، هي التصالح مع الدولة الوطنية مع إعادة تعريفها، والانتقال بسياسات الهوية إلى الانحيازات الاجتماعية/ الاقتصادية التي تعبر عن مصالح فئات اجتماعية محددة، والفصل بين الدعوي والحزبي، واستخدمت الحزبي وليس السياسي، وامتلاك مشروع لإدارة الدولة مع تجاوز البعد الطائفي/ التنظيمي نحو أفق وطني أرحب.
نُشر في المعهد العربي للبحوث والسياسات (نواة) – يونيو 2021
نُشر في إندبندنت عربية – يونيو 2021
بقلم: علي عطا
في كتابه “سردية الربيع العربي ورهانات الواقع” (دار مرايا للإنتاج الثقافي)، يطرح الباحث المتخصص في شؤون الحركات الإسلامية هشام جعفر، مدخلاً يؤكد ضرورة الإنطلاق مِن فهم أعمق لحقبة الربيع العربي وما خلَّفته من تداعيات وما أثارته مِن قضايا، وأنه من دون الوصول إلى هذا الفهم مع السعي إلى التعبير عنه وصياغته في مشاريع لإعادة بناء الدولة العربية المأزومة، فسيظل ما يحكم نظرة الفواعل الدولية للمنطقة هو: “الحد من الآثار السلبية لمشكلات الشرق الأوسط وشمال أفريقيا على مناطق أخرى مِن العالم”.
نُشر في الجزيرة.نت – يونيو 2021
في السجن -عندما كان متاحا- كنت أقدم برنامجا على نظارة الزنزانة الانفرادية بعنوان “تخاريف”، أحاول أن أطرح فيه بعض الأفكار الجديدة التي تهز القناعات المستقرة عند قطاع من المسجونين الذين تنوعوا من محبس لآخر.
نُشر في الجزيرة.نت – يونيو 2021
انتفاضة القدس 2021 استدعاء متجدد للأبعاد المعرفية/القيمية للصراع، وهي في تجددها تستند إلى عناصر ثمانية:
ملاحظات ست تطرحها انتفاضة القدس الجارية، تُضاف إلى بعض ما طرحه بعض الكُتّاب العرب، وافتقدته حتى الآن النخبة المصرية.
نُشر في الجزيرة.نت – مايو 2021
من المرات القليلة التي تحدثت فيها عن نظارة زنزانة السجن -الذي امتد 3.5 سنوات- في كيف يمكن إعادة التفكير وتعريف السياسة من خلال خبرة الربيع العربي التي يمر عليها عقد من السنين هذه الأيام، كان مما قلته وقتها لبعض من قيادات الأحزاب الإسلامية هو ضرورة الانتقال بخطابات الهوية إلى خطاب المعاش (واستخدم الباء لتفيد المصاحبة والاستمرار لا التخلي والترك)، وأقصد بخطاب المعاش -الذي هو أحد محددات سردية الربيع العربي- أن تقوم بتفعيل مرجعيتك الفكرية التي هي بحكم الواقع منفتحة ومتفاعلة مع مرجعيات أخرى عديدة، لتقدم إجابات على تحديات الفرد والمجتمع والدولة، بل العالم.
بقلم: نبيل مرقس
حقائق سبع ينتهي إليها أحدث استطلاعات الرأي فيما يخص الشباب المصري في المرحلة العمرية ١٨-٢٤ عامًا: